القدس المحتلة – مصدر الإخبارية
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الميناء الذي قصفته طائرات مقاتلة إسرائيلية في اليمن يوم السبت تستخدمه جماعة الحوثي في إدخال أسلحة إيرانية.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الغارة، التي وقعت على بعد حوالي 1800 كيلومتر من إسرائيل، هي تذكير “للأعداء بأنه لا يوجد مكان لا يمكن لإسرائيل الوصول إليه”.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت يوم السبت إن إسرائيل قصفت الحوثيين في اليمن لتوجيه رسالة معينة بعد أن ألحقوا الضرر بمواطن إسرائيلي.
وشدد غالانت في بيان “إن النيران المشتعلة حاليا في الحديدة يمكن رؤيتها في جميع أنحاء الشرق الأوسط والمغزى واضح".
وتابع “الحوثيون هاجمونا أكثر من 200 مرة. وفي المرة الأولى التي ألحقوا فيها الأذى بمواطن إسرائيلي، قمنا بقصفهم. وسنفعل ذلك في أي مكان إذا اقتضت الضرورة".
وهنأ وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، نتنياهو على العملية، وقال إن إسرائيل يجب أن تنفذ نفس السياسة في لبنان.
وقال بن غفير في بيان: "والآن حان الوقت لتبني نفس السياسة ضد حزب الله في لبنان".
وردد وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريش، هذا الرأي، وقال إن إسرائيل يجب أن تواصل الهجوم "بكل قوتها حتى في أماكن بعيدة".
وصرح مسؤول في الجيش الإسرائيلي إن إسرائيل أخطرت حلفاءها قبل تنفيذ غارة جوية على أهداف عسكرية للحوثيين في اليمن يوم السبت.
ولم يقدم المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، مزيدا من التفاصيل، لكنه ذكر أن بعض الأهداف كانت “ذات استخدامات مزدوجة”، ومنها بنية تحتية للطاقة.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن الحوثيين يستخدمون الميناء في استقبال أسلحة من إيران. وأضاف أن الأهداف، التي تبعد أكثر من 1700 كيلومتر من إسرائيل، شملت مواقع ذات استخدام مزدوج ومنها بنية تحتية للطاقة.
وفي الأشهر الأخيرة، أطلق الحوثيون أكثر من 200 تهديد جوي تجاه إسرائيل، وفقًا للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، العميد دانييل هاغاري.
وذكرت قناة المسيرة نقلا عن وزارة الصحة اليمنية أن ثلاثة أشخاص قتلوا و87 أصيبوا في ضربات جوية إسرائيلية على أهداف قريبة من ميناء الحديدة في اليمن.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الميناء الذي قصفته طائرات مقاتلة إسرائيلية في اليمن يوم السبت تستخدمه جماعة الحوثي في إدخال أسلحة إيرانية.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الغارة، التي وقعت على بعد حوالي 1800 كيلومتر من إسرائيل، هي تذكير “للأعداء بأنه لا يوجد مكان لا يمكن لإسرائيل الوصول إليه”.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت يوم السبت إن إسرائيل قصفت الحوثيين في اليمن لتوجيه رسالة معينة بعد أن ألحقوا الضرر بمواطن إسرائيلي.
وشدد غالانت في بيان “إن النيران المشتعلة حاليا في الحديدة يمكن رؤيتها في جميع أنحاء الشرق الأوسط والمغزى واضح".
وتابع “الحوثيون هاجمونا أكثر من 200 مرة. وفي المرة الأولى التي ألحقوا فيها الأذى بمواطن إسرائيلي، قمنا بقصفهم. وسنفعل ذلك في أي مكان إذا اقتضت الضرورة".
وهنأ وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، نتنياهو على العملية، وقال إن إسرائيل يجب أن تنفذ نفس السياسة في لبنان.
وقال بن غفير في بيان: "والآن حان الوقت لتبني نفس السياسة ضد حزب الله في لبنان".
وردد وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريش، هذا الرأي، وقال إن إسرائيل يجب أن تواصل الهجوم "بكل قوتها حتى في أماكن بعيدة".
وصرح مسؤول في الجيش الإسرائيلي إن إسرائيل أخطرت حلفاءها قبل تنفيذ غارة جوية على أهداف عسكرية للحوثيين في اليمن يوم السبت.
ولم يقدم المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، مزيدا من التفاصيل، لكنه ذكر أن بعض الأهداف كانت “ذات استخدامات مزدوجة”، ومنها بنية تحتية للطاقة.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن الحوثيين يستخدمون الميناء في استقبال أسلحة من إيران. وأضاف أن الأهداف، التي تبعد أكثر من 1700 كيلومتر من إسرائيل، شملت مواقع ذات استخدام مزدوج ومنها بنية تحتية للطاقة.
وفي الأشهر الأخيرة، أطلق الحوثيون أكثر من 200 تهديد جوي تجاه إسرائيل، وفقًا للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، العميد دانييل هاغاري.
وذكرت قناة المسيرة نقلا عن وزارة الصحة اليمنية أن ثلاثة أشخاص قتلوا و87 أصيبوا في ضربات جوية إسرائيلية على أهداف قريبة من ميناء الحديدة في اليمن.