متابعات - مصدر الإخبارية
أفاد استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب الدولية يوم الجمعة أن أغلبية سكان غزة سيغادرونها إذا أتيحت لهم الفرصة.
وأُجري الاستطلاع في الفترة من 2 إلى 13 مارس/آذار 2025، ووجد أن 38% من المشاركين سيختارون الانتقال المؤقت، و14% سينتقلون بشكل دائم، و4% سيرسلون أفراد عائلاتهم إلى الخارج.
كما أكد الاستطلاع، الذي شمل 532 مشاركًا من غزة، على التدهور المستمر في الظروف المعيشية منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر /تشرين الأول 2023. ووصف معظم المشاركين جودة حياتهم الحالية بأنها إما "سيئة للغاية" أو "سيئة إلى حد ما".
الظروف المتدهورة تغذي الرغبة في المغادرة
كشفت البيانات أن 37% من المشاركين في الاستطلاع غير قادرين على العودة إلى ديارهم، بينما أفاد 65% أن حياتهم كانت أفضل قبل الحرب. ولا تزال الموارد الأساسية شحيحة، حيث أفاد 75% منهم بنقص الكهرباء والوقود، ويعاني 73% من نقص الغذاء، و66% من عدم كفاية السكن، وأكثر من 60% يواجهون صعوبات في الحصول على الرعاية الصحية والتعليم.
من بين الراغبين في الانتقال، أبدى 30% اهتمامهم بدول الخليج العربية، وفضّل 13% الدول العربية في أفريقيا، بينما فكّر 6% في الدول ذات الأغلبية المسلمة غير العربية. وشملت الوجهات الأكثر شيوعًا مصر (12%)، وقطر (10%)، والإمارات العربية المتحدة (10%)، والكويت (7%)، وتركيا (6%). كما شملت الخيارات الدول الغربية، حيث صُنّفت ألمانيا (13%)، وكندا (7%)، والولايات المتحدة (6%) كوجهات محتملة.
وعند سؤالهم عن دوافعهم للهجرة، أشار 79% إلى الرغبة في تأمين مستقبل أفضل لعائلاتهم، بينما سعى 79% آخرون إلى بيئة معيشية أكثر أمانًا، وكان 74% يبحثون عن فرص عمل أفضل.
أفاد استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب الدولية يوم الجمعة أن أغلبية سكان غزة سيغادرونها إذا أتيحت لهم الفرصة.
وأُجري الاستطلاع في الفترة من 2 إلى 13 مارس/آذار 2025، ووجد أن 38% من المشاركين سيختارون الانتقال المؤقت، و14% سينتقلون بشكل دائم، و4% سيرسلون أفراد عائلاتهم إلى الخارج.
كما أكد الاستطلاع، الذي شمل 532 مشاركًا من غزة، على التدهور المستمر في الظروف المعيشية منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر /تشرين الأول 2023. ووصف معظم المشاركين جودة حياتهم الحالية بأنها إما "سيئة للغاية" أو "سيئة إلى حد ما".
الظروف المتدهورة تغذي الرغبة في المغادرة
كشفت البيانات أن 37% من المشاركين في الاستطلاع غير قادرين على العودة إلى ديارهم، بينما أفاد 65% أن حياتهم كانت أفضل قبل الحرب. ولا تزال الموارد الأساسية شحيحة، حيث أفاد 75% منهم بنقص الكهرباء والوقود، ويعاني 73% من نقص الغذاء، و66% من عدم كفاية السكن، وأكثر من 60% يواجهون صعوبات في الحصول على الرعاية الصحية والتعليم.
من بين الراغبين في الانتقال، أبدى 30% اهتمامهم بدول الخليج العربية، وفضّل 13% الدول العربية في أفريقيا، بينما فكّر 6% في الدول ذات الأغلبية المسلمة غير العربية. وشملت الوجهات الأكثر شيوعًا مصر (12%)، وقطر (10%)، والإمارات العربية المتحدة (10%)، والكويت (7%)، وتركيا (6%). كما شملت الخيارات الدول الغربية، حيث صُنّفت ألمانيا (13%)، وكندا (7%)، والولايات المتحدة (6%) كوجهات محتملة.
وعند سؤالهم عن دوافعهم للهجرة، أشار 79% إلى الرغبة في تأمين مستقبل أفضل لعائلاتهم، بينما سعى 79% آخرون إلى بيئة معيشية أكثر أمانًا، وكان 74% يبحثون عن فرص عمل أفضل.