وكالات - مصدر الإخبارية
الأسبوع الماضي، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إجراء تدريب عسكري في هضبة الجولان السورية المحتلة.
وقال الجيش عبر منصة إكس: "سيُجرى تدريب عسكري في مرتفعات الجولان"، التي تحتلها إسرائيل منذ 58 عاما.
وأوضح أنه "كجزء من التدريب، سيكون هناك الكثير من حركة المركبات وأفراد الأمن وسماع أصوات انفجارات".
ومنذ العام 1967، تحتل "إسرائيل" معظم مساحة الجولان، واستغلت الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.
وبوتيرة شبه يومية، تشن إسرائيل منذ أشهر غارات جوية على سوريا، ما يؤدي إلى مقتل مدنيين، وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
وتتواصل الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة سوريا، رغم أن الإدارة السورية الجديدة بقيادة رئيس البلاد، أحمد الشرع، لم تهدد تل أبيب بأي شكل.
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الثلاثاء، أنه قصف أهدافا في قاعدتين عسكريتين سوريتين في محافظة حمص وسط سوريا.
وقال الجيش في بيان على تطبيق تليغرام "قبل قليل، قصف جيش الدفاع الإسرائيلي قدرات عسكرية متبقية في قاعدتي تدمر والتيفور العسكريّتين السوريتين"، علما بأن قاعدة "التيفور" المشتقّ اسمها من T4 بالإنجليزية وتدعى أيضا "قاعدة التياس الجوية العسكرية" هي مطار عسكري يبعد 50 كيلومترا غرب تدمر.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أنهما تحتويان على "قدرات عسكرية".
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت جسر "مخيبر" في منطقة حوش السيد علي بريف حمص، عند الحدود السورية – اللبنانية.
الأسبوع الماضي، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إجراء تدريب عسكري في هضبة الجولان السورية المحتلة.
وقال الجيش عبر منصة إكس: "سيُجرى تدريب عسكري في مرتفعات الجولان"، التي تحتلها إسرائيل منذ 58 عاما.
وأوضح أنه "كجزء من التدريب، سيكون هناك الكثير من حركة المركبات وأفراد الأمن وسماع أصوات انفجارات".
ومنذ العام 1967، تحتل "إسرائيل" معظم مساحة الجولان، واستغلت الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.
وبوتيرة شبه يومية، تشن إسرائيل منذ أشهر غارات جوية على سوريا، ما يؤدي إلى مقتل مدنيين، وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
وتتواصل الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة سوريا، رغم أن الإدارة السورية الجديدة بقيادة رئيس البلاد، أحمد الشرع، لم تهدد تل أبيب بأي شكل.