وكالات - مصدر الإخبارية
الحديد عنصر غذائي أساسي، وهو ضروري للحفاظ على صحة الدماغ والجهاز المناعي والعضلات والجلد والشعر والأظافر. ووفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث» المختص بأخبار الصحة، فقد يسبب انخفاض مستويات الحديد في جسمك أعراضاً وعلامات مختلفة، بما في ذلك التعب غير المبرر، وصعوبة التركيز، والدوار، وشحوب البشرة.
فما هي أبرز علامات انخفاض مستويات الحديد في جسمك؟
التعب وعدم تحمل التمارين
يُعد الحديد ضرورياً لهيموغلوبين الدم الذي ينقل الأكسجين إلى الأنسجة والأعضاء الحيوية في جميع أنحاء الجسم. وعندما تنخفض مستويات الحديد في الجسم، يضعف توصيل الأكسجين إلى أعضاء مثل الدماغ والعضلات، مما يؤدي إلى إرهاق جسدي وعقلي، وانخفاض في الطاقة، وضعف عام، وعدم تحمل ممارسة التمارين الرياضية.
التغيرات المزاجية والإدراكية
يؤدي الحديد وظائف حيوية عديدة في الجسم، منها: إنتاج المواد الكيميائية في الدماغ، مثل السيروتونين والدوبامين وغيرها. وعندما تنخفض مخزونات الحديد في الدماغ، تحدث تغيرات عاطفية وإدراكية مختلفة، مثل: انخفاض المزاج أو الاكتئاب، وانخفاض ملحوظ في الاهتمام أو المتعة، العصبية، وسرعة الانفعال، وانخفاض الانتباه والتفكير المنطقي والقدرة على التركيز والتفكير بوضوح، وصعوبة تعلم مواد جديدة وفقدان الذاكرة.
الصداع
يؤثر انخفاض مخزون الحديد سلباً على نقل الأكسجين في الدماغ، مما قد يؤدي إلى الصداع أو الصداع النصفي، ويعود ذلك على الأرجح إلى مجموعة من العوامل، منها تغير مستويات مادتي السيروتونين والدوبامين الكيميائيتين في الدماغ.
الدوخة
على غرار الصداع والتعب وتغيرات المزاج والإدراك، قد يؤدي نقص وصول الدم الغني بالأكسجين إلى الدماغ إلى الدوخة. والدوخة مصطلح عام يُشير إلى الأحاسيس التالية: الشعور بالدوار، والشعور بعدم التوازن أو عدم الثبات، والشعور بأنك على وشك الإغماء.
متلازمة بيكا
وهي الرغبة الشديدة في تناول مواد غير غذائية (مثل الحديد والتراب والمنتجات الورقية والطباشير والطلاء)، وهي عرض نادر ولكنه مُوثّق جيداً لنقص الحديد.
متلازمة تململ الساقين
تتميز المتلازمة بشعور مزعج في الساقين، بالإضافة إلى رغبة لا تُقاوم في تحريكهما عند عدم النشاط أو الراحة، وخاصةً في الليل أثناء النوم. ويعتقد الخبراء أن متلازمة تململ الساقين تنتج عن خلل في استقلاب (تخليق وتكسير) الدوبامين، نتيجة انخفاض مستويات الحديد في الدماغ. والدوبامين مسؤول عن تنظيم الحركة.
تغيرات بالجلد والشعر والأظافر
يساعد الحديد في الحفاظ على صحة جهاز المناعة، بالإضافة إلى حيوية البشرة والشعر والأظافر وملمسها ونضارتها. ووفقاً لدرجة نقص الحديد، قد تظهر أعراض مختلفة، مثل: شحوب الجلد أو اصفراره أو شحوب في الجزء الداخلي من الجفن السفلي، وجفاف الشعر أو تساقطه، وهشاشة الأظافر، وتشققات والتهابات في زوايا الفم، وضعف التئام الجروح.
الشعور بالبرد
قد يُسبب نقص الحديد شعور بالبرد خاصة في الأطراف، حيث إنه مع انخفاض مستويات الحديد، ينخفض توصيل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم. وللحفاظ على الحرارة والحفاظ على تدفق الدم الغني بالأكسجين إلى الأعضاء الحيوية، تضيق الأوعية الدموية الطرفية، وخاصة تلك الموجودة في اليدين والقدمين، مما يؤدي إلى ضعف الدورة الدموية في تلك المناطق.
ضيق التنفس
يحتاج الجسم إلى كمية كافية من الحديد لإنتاج الهيموغلوبين في الدم، مما يسمح للرئتين بإخراج ثاني أكسيد الكربون من الجسم وامتصاص الأكسجين من الهواء. ويؤدي انخفاض الهيموغلوبين إلى انخفاض مستويات الأكسجين في مجرى الدم. ونتيجةً لذلك، قد يزيد معدل تنفس الشخص، مما يسبب له ضيقاً في التنفس.
خفقان القلب
مع نقص الحديد، تقل كمية الأكسجين المتاحة في مجرى الدم، مما يضطر القلب إلى النبض بقوة وسرعة أكبر لتوصيل الدم الغني بالأكسجين إلى الأعضاء الحيوية كالدماغ والرئتين والكلى والكبد والجلد. ونتيجة لزيادة نشاط القلب، قد يُصاب الشخص بخفقان القلب.
الحديد عنصر غذائي أساسي، وهو ضروري للحفاظ على صحة الدماغ والجهاز المناعي والعضلات والجلد والشعر والأظافر. ووفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث» المختص بأخبار الصحة، فقد يسبب انخفاض مستويات الحديد في جسمك أعراضاً وعلامات مختلفة، بما في ذلك التعب غير المبرر، وصعوبة التركيز، والدوار، وشحوب البشرة.
فما هي أبرز علامات انخفاض مستويات الحديد في جسمك؟
التعب وعدم تحمل التمارين
يُعد الحديد ضرورياً لهيموغلوبين الدم الذي ينقل الأكسجين إلى الأنسجة والأعضاء الحيوية في جميع أنحاء الجسم. وعندما تنخفض مستويات الحديد في الجسم، يضعف توصيل الأكسجين إلى أعضاء مثل الدماغ والعضلات، مما يؤدي إلى إرهاق جسدي وعقلي، وانخفاض في الطاقة، وضعف عام، وعدم تحمل ممارسة التمارين الرياضية.
التغيرات المزاجية والإدراكية
يؤدي الحديد وظائف حيوية عديدة في الجسم، منها: إنتاج المواد الكيميائية في الدماغ، مثل السيروتونين والدوبامين وغيرها. وعندما تنخفض مخزونات الحديد في الدماغ، تحدث تغيرات عاطفية وإدراكية مختلفة، مثل: انخفاض المزاج أو الاكتئاب، وانخفاض ملحوظ في الاهتمام أو المتعة، العصبية، وسرعة الانفعال، وانخفاض الانتباه والتفكير المنطقي والقدرة على التركيز والتفكير بوضوح، وصعوبة تعلم مواد جديدة وفقدان الذاكرة.
الصداع
يؤثر انخفاض مخزون الحديد سلباً على نقل الأكسجين في الدماغ، مما قد يؤدي إلى الصداع أو الصداع النصفي، ويعود ذلك على الأرجح إلى مجموعة من العوامل، منها تغير مستويات مادتي السيروتونين والدوبامين الكيميائيتين في الدماغ.
الدوخة
على غرار الصداع والتعب وتغيرات المزاج والإدراك، قد يؤدي نقص وصول الدم الغني بالأكسجين إلى الدماغ إلى الدوخة. والدوخة مصطلح عام يُشير إلى الأحاسيس التالية: الشعور بالدوار، والشعور بعدم التوازن أو عدم الثبات، والشعور بأنك على وشك الإغماء.
متلازمة بيكا
وهي الرغبة الشديدة في تناول مواد غير غذائية (مثل الحديد والتراب والمنتجات الورقية والطباشير والطلاء)، وهي عرض نادر ولكنه مُوثّق جيداً لنقص الحديد.
متلازمة تململ الساقين
تتميز المتلازمة بشعور مزعج في الساقين، بالإضافة إلى رغبة لا تُقاوم في تحريكهما عند عدم النشاط أو الراحة، وخاصةً في الليل أثناء النوم. ويعتقد الخبراء أن متلازمة تململ الساقين تنتج عن خلل في استقلاب (تخليق وتكسير) الدوبامين، نتيجة انخفاض مستويات الحديد في الدماغ. والدوبامين مسؤول عن تنظيم الحركة.
تغيرات بالجلد والشعر والأظافر
يساعد الحديد في الحفاظ على صحة جهاز المناعة، بالإضافة إلى حيوية البشرة والشعر والأظافر وملمسها ونضارتها. ووفقاً لدرجة نقص الحديد، قد تظهر أعراض مختلفة، مثل: شحوب الجلد أو اصفراره أو شحوب في الجزء الداخلي من الجفن السفلي، وجفاف الشعر أو تساقطه، وهشاشة الأظافر، وتشققات والتهابات في زوايا الفم، وضعف التئام الجروح.
الشعور بالبرد
قد يُسبب نقص الحديد شعور بالبرد خاصة في الأطراف، حيث إنه مع انخفاض مستويات الحديد، ينخفض توصيل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم. وللحفاظ على الحرارة والحفاظ على تدفق الدم الغني بالأكسجين إلى الأعضاء الحيوية، تضيق الأوعية الدموية الطرفية، وخاصة تلك الموجودة في اليدين والقدمين، مما يؤدي إلى ضعف الدورة الدموية في تلك المناطق.
ضيق التنفس
يحتاج الجسم إلى كمية كافية من الحديد لإنتاج الهيموغلوبين في الدم، مما يسمح للرئتين بإخراج ثاني أكسيد الكربون من الجسم وامتصاص الأكسجين من الهواء. ويؤدي انخفاض الهيموغلوبين إلى انخفاض مستويات الأكسجين في مجرى الدم. ونتيجةً لذلك، قد يزيد معدل تنفس الشخص، مما يسبب له ضيقاً في التنفس.
خفقان القلب
مع نقص الحديد، تقل كمية الأكسجين المتاحة في مجرى الدم، مما يضطر القلب إلى النبض بقوة وسرعة أكبر لتوصيل الدم الغني بالأكسجين إلى الأعضاء الحيوية كالدماغ والرئتين والكلى والكبد والجلد. ونتيجة لزيادة نشاط القلب، قد يُصاب الشخص بخفقان القلب.